Header Ads

Header ADS

ﺍﺷﻬﺮ ﺳﻔﺎﺣﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻨﺎﺕ ‏( ﺳﻤﻴﺤﻪ ‏) ﺻﺎﺣﺒﺔ ﻓﻜﺮﺓ ﺗﻘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻭﻭﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻛﻴﺎﺱ ﺑﻼﺳﺘﻴﻚ

 ﺍﺷﻬﺮ ﺳﻔﺎﺣﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻨﺎﺕ ‏( ﺳﻤﻴﺤﻪ ‏) ﺻﺎﺣﺒﺔ ﻓﻜﺮﺓ ﺗﻘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻭﻭﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻛﻴﺎﺱ ﺑﻼﺳﺘﻴﻚ

ﺳﻤﻴﺤﺔ ﻋﺒﺪﺍﻟﺤﻤﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ .. ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺳﺒﻌﺔ ﻭﺛﻼﺛﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎ ﺧﺎﻧﺖ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻣﻊ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻓﻲ ﺍﻋﺘﺮﺍﻓﻬﺎ ﺻﺒﺎﺡ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﻐﺮﻕ ﺃﻭﻻﺩﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺑﻔﻌﻞ ﺍﻷﻗﺮﺍﺹ ﺍﻟﻤﻨﻮﻣﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﻄﻴﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺯﻭﺟﻲ ﻫﻮ ﺍﻵﺧﺮ ﻓﻲ ﻛﻮﺏ ﺍﻟﺸﺎﻱ .. ﺃﺣﻀﺮﺕ ﺳﺎﻃﻮﺭ ﺗﻘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻠﺤﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﻓﺼﻠﺖ ﺑﻪ ﺭﺃﺱ ﺯﻭﺟﻲ ﻋﻦ ﺟﺴﺪﻩ ..! ﺛﻢ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﺇﻟﻰ ﻗﻄﻊ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻹﺧﻔﺎﺀ ﻣﻌﺎﻟﻤﻪ ﻭﻋﺒﺄﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻛﻴﺲ ﺑﻼﺳﺘﻴﻚ ..!.. ﻭﺃﺧﻔﻴﺖ ﺍﻷﻛﻴﺎﺱ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﻣﺘﻔﺮﻗﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ .. ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﺧﺮﺟﺖ ﺑﺤﻘﻴﺒﺔ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺠﻤﺠﻤﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻫﺸﻤﺘﻬﺎ ﻭﺃﻟﻘﻴﺖ ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻘﻠﺐ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ .. ﻭﺣﻴﻨﻤﺎ ﺍﺳﺘﻴﻘﻆ ﺃﻭﻻﺩﻱ ﺃﺧﺒﺮﺗﻬﻢ ﺃﻥ ﻭﺍﻟﺪﻫﻢ ﺳﻴﺒﻴﺖ ﻟﻴﻠﺘﻴﻦ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ .. ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﺃﺭﺳﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﻋﺎﻛﻒ ‏( ﻋﺸﻴﻘﻬﺎ ‏) ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻟﻸﻫﻤﻴﺔ .. ﻭﺣﻴﻨﻤﺎ ﺟﺎﺀ ﺻﺎﺭﺣﺘﻪ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺃﻣﺎﻣﻨﺎ ﺃﺻﺒﺢ ﻣﻔﺮﻭﺷﺎ ﺑﺎﻟﻮﺭﻭﺩ . ﻭﺃﻥ ﺃﻣﻴﻦ ﻟﻦ ﻳﻀﺎﻳﻘﻨﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻴﻮﻡ .. ﻭﺃﺧﺒﺮﺗﻪ ﺃﻧﻨﻲ ﺳﺄﺷﻌﻞ ﺍﻟﻨﻴﺮﺍﻥ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻛﻠﻪ ﺣﺘﻲ ﻳﺨﺘﻔﻲ ﻛﻞ ﺃﺛﺮ ﻟﻠﺠﺮﻳﻤﺔ ﻭﺍﺩﻋﻲ ﺃﻥ ﺃﻣﻴﻦ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺣﺮﻕ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﻫﺮﺏ .. ﻛﻨﺖ ﺃﻇﻦ ﺃﻥ ﻋﺎﻛﻒ ﺳﻴﻔﺮﺡ ﻷﻥ ﺍﻟﺠﻮ ﻗﺪ ﺧﻼ ﻟﻨﺎ .. ﻟﻜﻨﻪ ﺻﻔﻌﻨﻲ ﻋﻠﻲ ﻭﺟﻬﻲ ﻭﺳﺒﻨﻲ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺇﻧﻨﻲ ﻣﺠﺮﻣﺔ ﻭﻟﻦ ﺃﺭﻩ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻴﻮﻡ

ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺳﻤﻴﺤﺔ ﺗﺪﺭﻱ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﺠﺮﻳﻤﺘﻬﺎ ﻫﺬﻩ ﻭﺍﻋﺘﺮﺍﻓﺎﺗﻬﺎ ﺗﻠﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺆﺳﺲ ﻟﻈﺎﻫﺮﺓ ﺫﺑﺢ ﺍﻷﺯﻭﺍﺝ ﻭﺗﻌﺒﺌﺔ ﺃﺷﻼﺅﻫﻢ ﻓﻲ ﺃﻛﻴﺎﺱ ﺑﻼﺳﺘﻴﻚ ..! ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺗﻌﺮﻑ ﺃﻧﻬﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻣﻦ ﺃﻭﺳﻊ ﺃﺑﻮﺍﺑﻪ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭﻫﺎ ﺃﻭﻝ ﺯﻭﺟﺔ ﺗﺨﺘﺮﻉ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻜﺮﺭﺕ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻌﺪ ﺭﺑﻤﺎ ﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ

ﻭﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1985 ﺻﺪﺭ ﺣﻜﻢ ﺇﻋﺪﺍﻡ ﺳﻤﻴﺤﺔ .. ﻭﺑﻌﺪ ﻋﺎﻡ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﺑﻀﻌﺔ ﺷﻬﻮﺭ ﺗﻢ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﺣﻜﻢ ﺍﻹﻋﺪﺍﻡ ﻓﻴﻬﺎ

https://m.facebook.com/story.phpstory_fbid=1896598883773375&id=940114649421808





ليست هناك تعليقات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.